11
1171
كأس البطل في بطولة سمو الأمير محمد بن ناصر الرمضانية الثالثة عشرة والمقامة على ملعب إدارة التربية والتعليم بمحافظة صبيا لأول مرة مطلي بالذهب من عيار ٢٤ وهو من أفكار وتصميم قسم النشاط الطلابي بتعليم صبيا وقد علمت - أثر - أن التكلفة الإجمالية لهذا الكأس بلغت عشرة الأف ريال ،
وهناك جوائز كبيرة لكل من أحسن لاعب وهداف البطولة والفريق المثالي .
كما سيتم تكريم الجهات الراعية والإعلامية .
الجدير بالذكر أن المباراة النهائية سوف تكون يوم الجمعة برعاية محافظ محافظة صبيا الأستاذ / محمد عباس حكمي على ملعب إدارة تعليم صبيا
هذا الفعل حشم لعلي مصيخ
لانه فيه تنافس بين حسين عثاثي وعلي مصيخ
اليس هذا من التبذير توجد مدارس بحاجه الى ترميم
قال تعالى : إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين صدق الله العظيم
أراهن اذا كان الكأس مطلي بالذهب عيار ٢٤
انا اشوف انه الجوائز ضعيفه
كل فريق دفع 2000 ريال
16×2000=32000ريال
غير انه هناك رعاه ودفعوا مبالغ كبيره
زي البريد الممتاز وبنك الرياض وغيرهم
غير انه هذا البطوله تدخل في النشاط الطلابي لادارة التربيه والتعليم
السؤال الي يطرح نفسه
بقية الاموال اين تذهب؟؟؟؟؟؟؟؟
لكم يوم حامي غباره تسألون عن كل ريال
انا من وقت ماعرفت انه ….. له 6 شهور ساكن في اعرق الفنادق بالمحافظه فغسلت يدي من النشاط الطلابي. الذئب مايهرول عبث
أولاً شكراً صحيفة أثر علي إهتمامها بالدوره الرمضانيه وشكراً لقسم النشاط علي هذا النجاح الغير مسبوق فإن دل علي شي يدل علي الاهتمام بالنشاط الرياضي داخل ادارة التربيه والتعليم
أصلا البطوله كلها لأهل؟؟؟؟؟؟؟
رئيس البطوله من ؟؟؟؟؟؟؟
ومدير البطوله من؟؟؟؟؟؟؟
وراعي البطوله من ؟؟؟؟؟؟؟
وجوائز الجمهور فازوا بها أهل؟؟؟؟؟؟؟
ههههههههههههههههههههه
شي جميل ذكرتمونا بأيام الامجاد.
راحت فلوس التأمين التي وضعها كل فريق ومقدارها 1000
واعتقد أن هذا الكأس من ظهورنا
لانه الحكام شغلونا كروت
وكل كرت يحسم من مبلغ التأمين
واعتقد أنه لايوجد فريق لم يتم خصم عليه جزء من المبلغ إذا لم يكن كامل المبلغ
هذا ضحك على الناس الذهب سعره مولع شباب ماقدرت تتزوج وهولاء يقولون مطلي بالذهب
اعتقد انه شي مبالغ في حق دوري للحواري مع احترامي للقائمين عليه ولكن امتدادا للبذخ المعتاد فيرالمنطقة ولو انهم صرفوها على اﻻسر المحتاجه لكانت بركته اكثر لكن الله يصلح احوالنا ويرحمها
كنا بالامس نتقد شح الجوائز والان عندما ظهرت الجوائز اصبحنا نتحدث عن التبذير واقعية النقد