إلى متى يا معالي الوزير ونحن نطالب بتوسع الطريق الرابط بين محافظة صبيا وقرية السبخة بمنطقة جازان
ألم يكفيك يا معالي الوزير تلك الأرواح التي راحت ضحية هذا الطريق بسبب الحوادث.
ألم يكفيك يا معالي الوزير صرخة أباء فقدوا أبنائهم وأبناء فقدوا أبائهم.
متى يا معالي الوزير سوف تستيقظون من سباتكم العميق وتأمرون بوضع الحلول العاجلة لتوسيع هذا الطريق .
يا معالي الوزير إن هذا الطريق الحيوي منذ أن تم إنشاؤه وحتى الآن لم تتم توسعته وظل يحصد أرواح البشرية ، إذ لا يمر يوم إلا ونسمع عن وقوع حادث يروح ضحيته شباب في عمر الزهور . طريق لايمكن تسميته إلا بطريق الموت.
صرخة مدوية أوجهها إليك يا معالي الوزير إن نزيف الأرواح مستمر على هذا الطريق لعدم استيعابه للعدد الكبير من السيارات التي تستخدمه فضلاً عن عدم إنارته ليلاً .
ختاماً يامعالي الوزير هناك بصمة تركها لك أبناء هذا الساحل الذين راحوا ضحية هذا الطريق حبرها دمائهم وورقها أسفلت هذا الطريق وقلمها اشلائهم المتناثرة .
ستبقى هذه البصمة حجة عليك يا معالي الوزير وعلى جميع المسؤولين في هذه المنطقة حتى يتم توسيع هذا الطريق وجعله طريقا مزدوجا وإنارته وفي أسرع وقت حفاظاً على أرواح من بقي من شباب ساحل الجعافرة
بقلم / ديمان حمد فقيه
لا تنسى أن أغلب الحوادث يكون سببها السرعة الزائدة وان القائد صغير في السن
أنا لا أدافع عن المواصلات ولكن الخطأ مشترك من الجميع
فعلا متى تنتهي الحوادث من هذا الخط
فعلا كلام جميل يبو فراس بارك الله فيك ودائما مبادر لفعل الخير وخدمة المجتمع فأتمنى لك التوفيق
كلام جميل ابوفراس لا عدمناك ….فهل من معبر لهذه الكلمات يا معالي الوزير ام ما زلت في سباااات. هذا ما سنراه ونلتمسه من ارض الواقع
أنت مبدع وأكثر مايعجبني فيك اسمك الممييز وهو ما يزيد إعجابي فيك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرًا اخي الفاضل أبا فراس
لقد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي
امل ان تجد هذه الكلمات المعبرة طريق النور والأذن التي تعي المسؤولية تجاه أبناء هذا الوطن
نريد الحلول العاجلة لا تخديرا وتطمينا كما اطلب من اخواني مرتادي الطريق عدم السرعة المهلكة وإعطاء الطريق حقه والالتزام بأنظمة وقواعد المرور
والشكر لله ثم لصحيفتكم
شكرا للاخ ديمان على هذا المقال الرائع تمنياتي له با لتوفيق
صدقت عزيزي ديمان واتمنى ان يجد ماسطرت يداك أذانا صاغية والله لايحرمنا من هذه الطلة يا…….
لا فض فوك أخي أبافراس
ونتمنى أن يكون هناك حراك من الوزارة
وأن يصبح الطريق طريق الحياة بدل طريق الموت وحصدالأرواح
رحم الله من مات وكماقلت أخي ديمان أشلاؤهم ودماؤهم حجة على الوزارة يوم القيامة
ولك خالص تقديري
ربي يوفقك ياأخ ديمان على هالمجهود الذي قمت به ***
ونتمنى لك التقدم أكثر وأكثر ربي يسعدكم ***
لقد ابدعت فيما كتبت وأتمنى أن يجد تجاوبا لدى المسؤولين وحجتك باقية في أعناقهم حتى يتم توسيع طريق الموت
الله فوق يا اخ ديمان وزارة النقل مادري المواصلات ميزانيتها عام 2013 تقريبا 265 مليار ريال اكثر من ميزانية الصحة والتعليم لاكن المشكلة اهل الاطراف اوالمناطق الحدودية مهمشين كل تركيزهم على المناطق الكبرى وعندي تعليق بسيط على نقطة تذكرت زميلي في جامعه جازان الله يذكرو بالخير الزميل محمد الشهري يقول مشكلتكم اهل جيزان في شيوخكم والكبار حقكم يقصد علية القوم من اهل مال وتجارة او مناصب يعني المفروض انو لو في خلل او نقص في الخدمات يروحون الامارة ويقدمون شكوى بس الناس ذي همها مصالحها قبل كل شي ولا فكرو في المواطنين
والله الطريق يحتاج الى توسعه ونشكر الشيخ ديمان فقيه على مناشدته المسولين اتمنى ان تلقى هذه الكلمه اهتماما
كثر الله من امثالك الذين يقولون الحق…..
تسلم ياابو فراس ع المقال